اعداد : د. مليكة بوخاري – دكتوراه في علوم الإعلام والاتصال، المدرسة الوطنية العليا لعلوم الإعلام والصحافة
- المركز الديمقراطي العربي
- مجلة الدراسات الإعلامية : العدد التاسع تشرين الثاني – نوفمبر 2019 وهي مجلة دولية محكّمة تصدر من ألمانيا – برلين عن المركز الديمقراطي العربي تعنى بنشر الدراسات والبحوث في ميدان علوم الاعلام .
- تصدر بشكل دوري ولها هيئة علمية دولية فاعلة تشرف على عملها وتشمل مجموعة كبيرة لأفضل الاكاديميين من عدة دول ، حيث تشرف على تحكيم الأبحاث الواردة إلى المجلة .وتستند المجلة إلى ميثاق أخلاقي لقواعد النشر فيها، و إلى لائحة داخلية تنظّم عمل التحكيم ، كما تعتمد “مجلة الدراسات الاعلامية ” في انتقاء محتويات أعدادها المواصفات الشكلية والموضوعية للمجلات الدولية المحكّمة.
للأطلاع على البحث “pdf” من خلال الرابط المرفق :-
ملخص :
تمتلئ مواقع التواصل الاجتماعي اليوم بالكثير من الأخبار المغلوطة والمزيفة، والتي تنتشر بسرعة بالنظر للتكنولوجيا وكذا بالنظر لصعوبة التأكد من المعلومات المقدمة عبر مواقع التواصل الاجتماعي بصفه خاصة. وأصبحت هذه الأخبار المغلوطة تشكل جزءً من الواقع الذي يصدقه المتلقي بالنظر للدرجة الكبيرة في الإقناع. ونقترح من خلال المقال التالي أن نقدم إحدى هذه النماذج للأخبار المغلوطة والتي تزامنت مع أحداث السترات الصفراء في فرنسا والتي سوقت لأخبار مغلوطة تم تداولها على أساس أنها حقيقية. كما نقدم بعض الخطوات للتأكد من مصداقية الأخبار التي يتم إغراق المتلقي بها حيث أصبح لا يميز بين الأخبار الحقيقية والأخبار المزيفة.
Abstract :
Today, social media sites are filled with many false and false news, which is spreading rapidly due to technology and the difficulty of verifying the information provided through social networking sites in particular. This false news has become part of the reality that the recipient believes in view of the high degree of persuasion. We propose through the following article to provide one of these models of false news, which coincided with the events of the yellow jackets in France, which marketed false news that was circulated on the basis of real We also provide some steps to ensure the credibility of the news that is flooded the recipient as it does not distinguish between real news and fake news.
رابط المصدر: