العلاقة بين الارهاب والاستقرار السياسي والاجتماعي (العراق 2003- 2014 انموذجا)

المسستخلص:

بعد العام 2003 ضرب عدم الاستقرار في كثير من الاحيان معظم القطاعات السياسية والاجتماعية في البلاد، وواجهة العملية السياسية التي نشأت بعد ذلك بعض الصعوبات في ايجاد الحلول له،  وما زاد الوضع سوءً هو القواعد التي وضعتها سلطة الاحتلال التي لم تكن قادرة على فهم واستيعاب طبيعة المجتمع العراقي، بل ان سلطة الاحتلال في كثير من الاحيان هي الفاعل الرئيس في احداث الانقسام، لينتج لنا في المحصلة النهائية انقساما تجاه كثيرا من المواقف والاحداث، وهذا ما ادى الى ان يكون العنف والعمليات الارهابية هي دور في ضعف الاستقرار في البلاد.

المصدر

حول الكاتب

مقالات ذات صله

الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

W P L O C K E R .C O M