ملخص
تتناول الدراسة خطاب السلفية في مواقع التواصل الاجتماعي، وتركز على الدلالات التحريضية ومفاهيم الكراهية التي يستعملها شيوخ السلفية في المغرب، بالإضافة إلى أنها اهتمت بنشاطهم في مواقع التواصل الاجتماعي كآلية من آليات تسويق الإيديولوجية الدينية والتأثير على الاتباع. واشتغلت الدراسة على نموذجين ”الشيخ أبو النعيم” والشيخ ”أبو عمار” الاول يستعمل اللغة العربية في خطاباته، والثاني يستعمل اللغة الأمازيغية.