أ.هند محمد عبد الجبار علي
مدرس مساعد، كلية الحقوق والعلوم السياسية،
قسم العلاقات الدولية والدبلوماسية،
جامعة الكتاب، العراق
الملخص:
في العصر الحديث انتشرت الإشاعات في كل المجتمعات، فأصبح لا يمر على الإنسان يوم إلا
ويسمع إشاعة هنا وهناك، ودخلت الإشاعة في كل المجالات، واستغلها كل من له هدف من الإشاعة
أسوأ استغلال واستفاد منها لتحقيق أهدافه سواء كانوا أفرادا أو جماعة أو مجتمعا أو دولة أو منظمة …،
وهكذا فالجميع استخدم الإشاعة وأصبح يروج لها سواء كانت سياسية، اقتصادية، اجتماعية، دينية أو
بيئية، ولا شك أن التطور المذهل في العالم وخاصة في مجال الاتصالات ووسائل الإعلام ساعد في نشر
الإشاعة بسرعة وسهولة حتى أصبحت الإشاعة تبلغ الأفاق بوقت وجيز جدا، لذلك أصبح من الضروري
مجابهة الإشاعة بشتى الطرق ووضع حد لإنتشارها أو تداولها وسن التشريعات الخاصة .
لقراءة البحث pdf الدخول الى: