تواجه القوى الأوروبية عدد من التحديات المُتلاحقة في السنوات الأخيرة؛ جاءت في مقدمتها تنامي الخطاب الشعبوي، وظهور التيارات القومية، بجانب صعود قوى اليمين المتطرف في السلطة كرد فعل على فشل السياسات الأوروبية التي تقوم على الديمقراطية، وحماية الحقوق، والحريات في احتواء الأزمات المتتالية، التي جاءت على خلفية موجات الهجرة واللجوء التي تزايدت بشكل كبير منذ عام 2015.
لتحميل الملف
.
رابط المصدر: