مقاربة سوسيولوجية للحركات الاحتجاجية للشباب في العالم العربي

اعداد : د. عبد الواحد غبيبي، جامعة القاضي عياض مراكش –المغرب

 

  • المركز الديمقراطي العربي – 
  • مجلة العلوم الاجتماعية – العدد الرابع  يونيو – حُزيران“2018”، وهي مجلة دولية محكمة تصدر عن المركز الديمقراطي العربي المانيا- برلين.
    Nationales ISSN-Zentrum für Deutschland
    ISSN 2568-6739

للأطلاع على البحث “pdf” من خلال الرابط المرفق :-

https://democraticac.de/wp-content/uploads/2018/06/%D9%85%D8%AC%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%AF%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A7%D8%A8%D8%B9-%D9%8A%D9%88%D9%86%D9%8A%D9%88-%D8%AD%D8%B2%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-2018.pdf

 

ملخص:

يهدف هذا المقال إلى الإجابة عن سؤال مركزي مرتبط بسيرورة الحركات الاحتجاجية لدى الشباب بالعالم العربي بدءا بالأسر إلى الأنظمة الحاكمة، فقد تمت ملاحظة كثير من الارتباك في فهم وتفسير هذه الحركات كفعل اجتماعي، وهذا راجع في تقديري إلى أنها كانت خارجة عن التوقع، والتوقع يُبنى على الأدوار والنماذج الاجتماعية. ومن هنا، سيتناول التحليل القطائع التي بادرت إليها هذه الحركات من خلال إطار نظري سوسيولوجي يهدف إلى الفهم من أجل التفسير، والمفاهيم المحورية لهذا المقال هي: التوقع، الدور، النماذج والرموز الاجتماعية، والفعل الاجتماعي.

 

Abstract:

This paper will try to answer a central question having to do with the protests conducted by young people in the Arab World starting from the family to the whole system. A lot of confusion has been noticed in relation to understanding and explaining these protests as social actions. This is due in my opinion, to the fact that these protests were not expected. Expectations are usually built on the social roles and models. That is why this paper will try to analyze the ruptures undertaken by these movements through the concepts of expectation, role, models and social symbols, and social action.

 

رابط المصدر:

https://democraticac.de/?p=54801

حول الكاتب

مقالات ذات صله

الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

W P L O C K E R .C O M