كم امة وكم مجتمع وكم دولة في زماننا تنطبق عليه هذه الآية الشريفة؟!
الا يدعونا ذلك لترقب العواقب الوخيمة التي نبهت وهددت بها الآية الكريمة؟!
أليس من المفروض ان لا ننخدع بمظاهر النعم التي تتمتع بها بعض الدول والمجتمعات والشعوب مثل الأمن والوضع الاقتصادي المستقر والخدمات وغيرها اذا كانت كافرة بأنعم الله؟
طبعاً اذا لم تكن كافرة بأنعم الله وتتمتع بالرفاهية ويأتيها رزقها رغدا، فهذه – إن وجدت – تستحق الافتخار وتقليدها في كل شيء.