درس من الآية 112 من سورة النحل

بهاء النجار

كم امة وكم مجتمع وكم دولة في زماننا تنطبق عليه هذه الآية الشريفة؟!
الا يدعونا ذلك لترقب العواقب الوخيمة التي نبهت وهددت بها الآية الكريمة؟!
أليس من المفروض ان لا ننخدع بمظاهر النعم التي تتمتع بها بعض الدول والمجتمعات والشعوب مثل الأمن والوضع الاقتصادي المستقر والخدمات وغيرها اذا كانت كافرة بأنعم الله؟
طبعاً اذا لم تكن كافرة بأنعم الله وتتمتع بالرفاهية ويأتيها رزقها رغدا، فهذه – إن وجدت – تستحق الافتخار وتقليدها في كل شيء.

حول الكاتب

مقالات ذات صله

الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

W P L O C K E R .C O M