لسنا اغنامالنجري خلف الاكباش ولكن السيا سيون العاجزون جعلونا هكذا وليس في جعبتهم الا ان ينقلوا بعض تجارب الاخرين الى وطن هو مهد الحضارات التي انتجت القوانين الانسانيه ولذلك اقول ان الديمقراطيه ليست هي البديل الامثل للدكتاتوريه ومن لايؤمن الا بهذين النظامين فهو يفترض عجز العقل البشري عن انتاج الحلولانالبقاء على هذا المنوال سوف ينتج وجوه جديده لاتختلف فيالافي الشكل والاسماء ولدي في كل هذا مقال لا اود ان اطرحه دون جدوى
انت ترى بعين واحدة فقط فداعش هي مجرد حبكة اخرجها الامريكي والاسرائيلي وانتهت والان المشكلة مابعد داعش وهي الاخطر والاصعب لان تقسيم العراق هو مجرد وقت لااكثر
ارى ان يكون تعديل جذري لقانون الانتخابات والبرلمان :
1 ان لايزيد عدد اعضاء البرلمان العرلقي عن 20 شخصا
2 يحدد عمر المترشح للانتخاتات ان لايقل عن 63 سنة
3 ان يكون حاصل على اقل شهادة علمية ( بكلوريوس )
اما بالنسبة للمحافظات فيكون التالي :
1 لايزيد عدد اعضاء المجلس عن 5 اعضاء
2 عمر المرشح لايقل عن 63 سنه
3 حاصل على البكلوريوس
وبذلك ننهي الفساد والاختلافات
لا قانون ولا اي دستور يصلح الفساد اليوم في العراق لان تربى جيل من الحراميه واللصوص على هذا المنوال ودخلوا العراق لهذا الهدف مبرمجين من اسيادهم والكلاب دائم الولاء لمن رباه وهؤلاء تربية ايران والأمريكان وبريطانيا وأسرائيل ولا حول ولا قوة الا بالله–أصحوا يا أبناء بلدي الجريح
لسنا اغنامالنجري خلف الاكباش ولكن السيا سيون العاجزون جعلونا هكذا وليس في جعبتهم الا ان ينقلوا بعض تجارب الاخرين الى وطن هو مهد الحضارات التي انتجت القوانين الانسانيه ولذلك اقول ان الديمقراطيه ليست هي البديل الامثل للدكتاتوريه ومن لايؤمن الا بهذين النظامين فهو يفترض عجز العقل البشري عن انتاج الحلولانالبقاء على هذا المنوال سوف ينتج وجوه جديده لاتختلف فيالافي الشكل والاسماء ولدي في كل هذا مقال لا اود ان اطرحه دون جدوى
انا ارى مصير العراق بيد الدولة الاسلامية(داعش) ان شاء الله رغم انف الكل ورغم انف الحاقدين على الاسلام
انت ترى بعين واحدة فقط فداعش هي مجرد حبكة اخرجها الامريكي والاسرائيلي وانتهت والان المشكلة مابعد داعش وهي الاخطر والاصعب لان تقسيم العراق هو مجرد وقت لااكثر
حتى وان نشرتم اسمي او اي معلومات عني فقول الحق اهم من الخنوع واقول :
لا يصلح العطار ما تم فساده واصلحت الثقة مفقودة بالجميع ولا فائدة من اي ترقيع
ارى ان يكون تعديل جذري لقانون الانتخابات والبرلمان :
1 ان لايزيد عدد اعضاء البرلمان العرلقي عن 20 شخصا
2 يحدد عمر المترشح للانتخاتات ان لايقل عن 63 سنة
3 ان يكون حاصل على اقل شهادة علمية ( بكلوريوس )
اما بالنسبة للمحافظات فيكون التالي :
1 لايزيد عدد اعضاء المجلس عن 5 اعضاء
2 عمر المرشح لايقل عن 63 سنه
3 حاصل على البكلوريوس
وبذلك ننهي الفساد والاختلافات
نعم مع تعديل قانون الانتخابات والذي وضع على مقاسات الأحزاب والكتل الفاسدة والطائفية او الشوفينية
لا قانون ولا اي دستور يصلح الفساد اليوم في العراق لان تربى جيل من الحراميه واللصوص على هذا المنوال ودخلوا العراق لهذا الهدف مبرمجين من اسيادهم والكلاب دائم الولاء لمن رباه وهؤلاء تربية ايران والأمريكان وبريطانيا وأسرائيل ولا حول ولا قوة الا بالله–أصحوا يا أبناء بلدي الجريح