يجب أن ندرك الفارق الجوهري بين تطبيقات وكلاء الذكاء الاصطناعي التي تعمل بالنيابة عن البشر والبشر الذين يعملون لأنفسهم. كثير من البيئات حيث يتفاعل البشر فيما بينهم تنطوي على عناصر تعاونية ومتضاربة في ذ ...

إن نجاح أية ديمقراطية لا يتوقف فقط على وجود آليات انتخابية، بل على وجود مواطنين قادرين على فهم هذه الآليات والمشاركة فيها بوعي وفاعلية. ولتحقيق هذا الهدف، يعد النظام التعليمي هو الأساس، حيث يُعتبر الو ...

يُعد الدخل السلبي، وسيلة رائعة لزيادة التدفق النقدي، وهو ما قد يكون مفيدًا بشكل خاص عندما تكون أسعار معظم السلع الاستهلاكية مرتفعة، إذ إن وجود مصادر دخل سلبي موثوقة يعني أنك تكسب المال أثناء نومك، ولس ...

تعد الصحافة البيئية أداة حيوية في تشكيل السياسات البيئية في العراق، فهي قادرة على تغيير نظرة المجتمع إلى قضايا البيئة، وتحفيز الحكومات على اتخاذ إجراءات فعالة لحماية البيئة. ومع ذلك، لا يزال هناك الكث ...

أليس هجوم ما بعد الحداثي على السرديات الشاملة أو المنتصرة للحداثة يُقدّم هو نفسه مجموعة من السرديات المنتصرة؟ إذا كانت الإجابة بنعم وهو كذلك بالتأكيد لأنه يرى سردياته الخاصة متفوقة على سرديات الآخرين ...

إن قانون العمل العراقي يشكل خطوة مهمة نحو حماية حقوق العمال وضمان بيئة عمل عادلة، ولكنه لا يزال يواجه تحديات كبيرة في تطبيق هذه الحقوق على أرض الواقع، يتطلب الأمر المزيد من الإصلاحات والتطبيق الفعال ل ...

من السابق للأوان كثيرا أن نُـجـزِم بما إذا كانت الموجة الحالية من الغضب الشعبي وخيبة الأمل لتتطور إلى حركة متماسكة قادرة على التفوق في المناورة على أردوغان وأتباعه، ناهيك عن التغلب عليهم. ولكن لابد وأ ...

علماء الاقتصاد السلوكي يربطون بين مبادئ الاقتصاد والاستنتاجات المستمدة من الكثير من مجالات العلم الأخرى مثل علم النفس (خاصةً علم النفس الاجتماعي) وعلم الاجتماع وعلم الأعصاب وعلم الأحياء التطوري. ومن خ ...

ظهور تغيير في الدخل لبعض الأشخاص، كان سببا في تنامي أنواع من الجرائم، ومنها الجرائم التي تتعلق بالمال العام، وكذلك نوع من الجرائم تم تسميتها (جرائم الغرور)، وهو توصيف دقيق، لان عندما يغتر المجرم ذوي ا ...

القرآن الكريم يضع أسسًا معرفيةً متوازنةً تمنح الإنسان منهجًا واضحًا لفهم ذاته وربه والكون، دون إغفالٍ لجوانب الروح أو العقل أو المادة. إنه يدعو إلى معرفةٍ لا تنفصل عن القيم، وعلمٍ لا يتعالى على الأخلا ...