«أخضر بلا حدود» الفوائد العملياتية للمنظمة البيئية غير الحكومية التابعة لـ «حزب الله»

  • ماثيو ليفيت
  •  سامانثا ستيرن

 

في 14 نيسان/أبريل 2020، وقعت حادثتان على طول الحدود الإسرائيلية – اللبنانية، رغم أن حادثة واحدةً فقط حظيت باهتمام كبير. وفي الحادثة التي حظيت بتغطية إعلامية واسعة، فككت قوات حفظ السلام التابعة لـ «قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان» («اليونيفيل») “مواجهة قصيرة” بين «جيش الدفاع الإسرائيلي» و «الجيش اللبناني»، قام فيها الجانبان بتوجيه البنادق إلى بعضهما البعض. ووقع التدخل جنوب “الخط الأزرق” مباشرة الذي يميّز الحدود الدولية الفعلية، في المنطقة الواقعة بين قرية “العديسة” اللبنانية وقرية “ميسغاف عام” الإسرائيلية. وفي الحادثة الثانية، على بعد أربعة كيلومترات إلى الشمال، بالقرب من قرية “كفركلا” اللبنانية وبلدة “متولا” الإسرائيلية، قام أفراد «اليونيفيل» بقطع الأشجار التي كانت تحجب خط رؤية الكاميرات الأمنية على طول الجدار الحدودي. وقبل أربعة أيام من تلك الحادثة، نشرت وسائل الإعلام التابعة لـ «حزب الله» صوراً لما أسمته مبادرة من جمعية «أخضر بلا حدود»، وهي منظمة غير حكومية تابعة لـ «حزب الله»، لزراعة عشرات الأشجار التي تعوق “كاميرات التجسس” التي قام “العدو الصهيوني” بتثبيتها على الجدار…….

لقراءة المقال بأكلمه إنقر هنا.

 

رابط المصدر:

https://www.washingtoninstitute.org/ar/policy-analysis/view/green-without-borders-the-operational-benefits-of-hezbollahs-environmental

حول الكاتب

مقالات ذات صله

الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

W P L O C K E R .C O M